وتابع "ظلت الزوجة تطيع كلام زوجها وتمكث داخل غرفتها أثناء تواجد صديقه وتخاف من غضب زوجها وتصدق أنه غيور عليها. وذات مرة أرادت الذهاب إلى المطبخ من أجل إطعام طفلها بالقرب من باب الغرفة التي يجلس فيها زوجها مع صديقه ولكنها لم تسمع صوتًا لفتره طويلة ما أدخل الشك إلى قلبها".
ولفتت الى أن ''اللقاء كان يتم كل أسبوع تقريبا وانتظرت الزوجة اللقاء الجديد، وفتحت الباب فوجدته مغلقا من الداخل، وحدثها زوجها من خلفه طالبًا منها أن تبقى في غرفتها، فأخبرته أن طفله مريض وانتظرت حتى اقترب من الباب، وفتحه قليلا، فدفعته، وفوجئت بأن من في الداخل هي عشيقته وحبيبته القديمة التي كان يرتبط بها قبل الزواج".